واضافت ان بداية الأزمة تعود حينما نشرت منشورا عبر حسابها الرسمي على فيس بوك، طلبت فيه من متابعيها، ترشيح اسم أحد الدعاة من أجل متابعته.
وقالت أسما: "صباح الخير عايزة أخد رأيكم في حاجة، بقالي كتير معنديش ثقة في أغلب الشيوخ، كتير منهم مدعين ويا متشددين أوي يا خلطين الدين بالسياسة، نفسي أسمع حد معتدل محترم معلوماته مش مغلوطة، لسه في حد كده؟"
واكدت انها تلقت الكثير ترشيحات مختلفة من المتابعين، كان من ضمنها الشعراوي، حيث قال أحدهم: "طلعي دروس الشيخ الشعراوي من you tube مفيش أحسن منه فعلًا".
وردت أسما: "طول عمري كنت بسمعه زمان مع جدي الله يرحمه ومكنتش فاهمة كل حاجه، لما كبرت شفت كام فيديو مصدقتش نفسي من كتر التطرف، كلام فعلًا عقلي معرفش يستوعبه.. حقيقي استغربت".
واضافت باكية انها فوجئت برد الفعل العنيف والمتنمر الذي طالها خلال دقائق معدودة وامتد الامر الى السباب العلني لها ولاسرتها ولوالدها الفنان شريف منير على وجه التحديد بالاضافة الى الاستعانة بعدد من الصور لها لمزيد من اشتعال الازمة
واضافت الفنانة الشابة ان لو كان الشيخ الشعراوي نفسه مازال على قيد الحياة كان رفض ما تعرضت له من عنف وايذاء وكان رفض هذه الحملة الممنهجة لتشويه صورتها وصورة والدها
اترك تعليق