فقد امتنعت عمر عن التصويت ضد مشروع الاعتراف بالإبادة الجماعية ضد الأرمن، كما عارضت العقوبات التي أقرها مجلس النواب بأغلبية ساحقة ضد تركيا، بسبب جرائمها ضد الأقلية الكردية شمال سوريا, كما تعرضت لهجوم عنيف على مواقع التواصل الاجتماعي.
وقال كانتر على تويتر: "يا لها من خيبة أمل وخجل، إن الديمقراطية الوحيدة التي لم تدعم مشروع القانون الذي يهدف إلى وقف قتل الأبرياء هي إلهان عمر، التي يبدو وكأنها على قائمة الرواتب من قبل الديكتاتور أردوغان. من الواضح أنها تعمل لصالحه، وليس من أجل الشعب الأميركي والديمقراطية"، وفق تعبيره.
اترك تعليق