التي ارتبطت بأسمه لسنوات طويلة ورغم كبره في السن وتدهور حالته الصحية إلا أنه مع إصرار التلفزيون المصري والقنوات الخاصة على طلبها حافظ على تقديمها.
كان المهندس، من رواد المسرح العربي، وكان له وجود خاص في حياته، بجانب عمله كمدرس لعدد من الفنانين الذين أصبحوا نجومًا كبار على يديه ومنهم "شويكار، نيللي، شيريهان".
كُرم الفنان القدير، بالمشاركة في غُسل الكعبة، مع شقيقته صفية المهندس عام 1972، وصلى بداخلها وذلك أثناء الاستعداد لموسم الحج.
اترك تعليق