واكد وهو ذاهب إلى الكونجرس الأمريكى للتحريض ضد بلده مصر، نسى أنه صرح قبل ذلك بأنه لا يمانع من عرض الأفلام والدراما الإسرائيلية فى مصر، كنوع من التطبيع، لتنكشف مواقفه الحقيقية.
يزعم أنه يدافع عن بلاده فى الخارج، منتقدًا الحكومة المصرية غير مهتما بالإنجازات التى تحققت على أرض الواقع، فقط ما يهمه النقد من أجل "السبوبة".
خرج عمرو واكد ليستقوى بالكونجرس والقوى الغربية ضد بلاده، تحت مزاعم أنه يدافع عن بلاده، ويصبح أحد الأوراق التى تستخدمها جماعة الإخوان الإرهابية للتحريض ضد الدولة المصرية وتحرض من خلالها على تنفيذ مخططها لتقسيم المنطقة العربية..وطالب أمريكا بعدم دعم مصر.
اترك تعليق