على الفور تمكنت الأجهزة الأمنية من تحديد أطراف الواقعة، وبسؤالهم قرروا بأنهم جميعاً أصدقاء وجيران وأن ما تم تداوله كان من قبيل المزاح واللهو ولا صحة لما تم تداوله حول ترويعهم للمجنى عليه.. وبسؤال شهود الواقعة أيدوا ذلك.. وتم إتخاذ الإجراءات القانونية قبل الواقعة والعرض على النيابة المختصة.
اترك تعليق