ولكن موت صديقه غير حياتَه إلى النقيضِ تمامًا، جاء ذلك خلال التقرير المصور لقناة الغد الإخبارية، والذي أوضح أن شيو سادو نبذ العنف ليسلك طريقًا لصنعِ السلام في مجتمعِه الذي يعاني من النزاعاتِ العرقية والدينية.
وأفاد التقرير بأن سادي قرر إنشاء مخيم شعبي للملاكمة ليكون رسالة للسلام والمحبة والإنسانية للكبار والصغار، حيث ولد بمنطقة فقيرة لا يهتم أحد فيها بالأخر.
وأوضح التقرير أن سادى أصبح ناصرًا للمستضعفين المتعرضين للعنف، حيث اتجه إلى رياضة الملاكمة واستخدامها كوسيلة للتعبير عن السلام، حيث يقوم بتدريب الأطفال دون أي مقابل مادي وذلك كي يصبحوا جيل السلام.
اترك تعليق