وصفت صحيفة الاندبندنت سقوط الرمادي، عاصمة محافظة الأنبار ذات الأغلبية السنية، بأنها أسوأ كارثة عسكرية تلحق بالحكومة العراقية منذ أكثر من عام._x000D_
_x000D_
واضافت إنه بعد سقوط الرمادي أضحى القتال حالياً يركز على الدفاع عن الطريق إلى العاصمة بغداد، التي تبعد عنها 70 ميلا._x000D_
_x000D_
وبحسب الصحيفة، فقد قتل أكثر من 500 مدني وجندي عراقي خلال المعارك فى الأيام القليلة الماضية في الرمادي، التي بسقوطها يتغير المشهد السياسي والعسكري داخل العراق وسوريا._x000D_
_x000D_
واعتبر باتريك كوكبيرن، مراسل الاندبندنت في الشرق الأوسط، أن سيطرة تنظيم "الدولة الإسلامية" على الرمادي قد يمثل خسارة للحكومة العراقية أسوأ من خسارتها مدينة الموصل التي سيطر عليها التنظيم في هجوم مفاجئ العام الماضي.
اترك تعليق