قالت مصادر تجارية ومحللون إن كميات النفط المخزنة على متن السفن في المياه الآسيوية، التي تضاعفت ثلاث مرات منذ سبتمبر لتسجل أعلى مستوى في ثلاث سنوات، تتجه للتراجع مع إبطاء منتجي النفط الخاضع للعقوبات وتيرة صادراتهم، إلى جانب زيادة مشتريات المصافي الصينية.
وأدت زيادة الصادرات من دول تخضع لعقوبات غربية بقيادة إيران وروسيا، إلى جانب ضعف المشتريات الصينية، إلى وفرة في النفط الذي بات يبحث عن مشترين في أكبر منطقة استهلاك في العالم.
وأثّر فائض المعروض على الأسعار وخفف من تأثير تعطل الصادرات من فنزويلا على المدى القريب.
اترك تعليق