يُعد الصداع أثناء النوم أو الذي يوقظ الشخص من نومه مشكلة مزعجة قد تؤثر في جودة النوم والحياة اليومية. وتتعدد أسبابه بين اضطرابات بسيطة يمكن التعامل معها، وأخرى تحتاج إلى تقييم طبي.
ويحدث الصداع خلال النوم أو في الساعات الأولى من الصباح وقد يوقظ المصاب من نومه. يختلف عن الصداع العادي بارتباطه المباشر بدورة النوم أو بوضعية الجسم أثناء النوم.
الصداع النصفي الليلي: قد يحدث بسبب تغيّرات هرمونية أو قلة النوم.
صداع التوتر: مرتبط بالضغط النفسي وشدّ عضلات الرقبة والكتفين.
الصداع العنقودي: شديد، يأتي على شكل نوبات ليلية متكررة.
صداع نقص الأكسجين: مرتبط بانقطاع النفس أثناء النوم.
صداع وضعية النوم الخاطئة: بسبب وسادة أو وضع غير مناسب للرقبة.
ألم نابض أو ضاغط في الرأس
الاستيقاظ المفاجئ من النوم بسبب الصداع
ألم حول العينين أو الجبهة
تيبّس في الرقبة والكتفين
غثيان أو حساسية للضوء (خصوصًا في الصداع النصفي)
شعور بالإرهاق عند الاستيقاظ
قلة النوم أو اضطرابه
التوتر والقلق
وضعية نوم غير صحيحة
الإفراط في الكافيين أو الانسحاب منه
انقطاع النفس أثناء النوم
مشكلات في الجيوب الأنفية أو ضغط الدم
تنظيم مواعيد النوم والاستيقاظ
استخدام وسادة مريحة تدعم الرقبة
شرب كمية كافية من الماء
تقليل الكافيين قبل النوم
تمارين الاسترخاء والتنفس العميق
مسكنات الألم الخفيفة
أدوية مخصصة للصداع النصفي أو العنقودي
علاج السبب الأساسي مثل انقطاع النفس أثناء النوم
تقليل التوتر
تحسين نمط الحياة والنشاط البدني المنتظم
الحفاظ على روتين نوم منتظم
تجنّب الشاشات قبل النوم
تهيئة بيئة نوم هادئة ومظلمة
ممارسة الرياضة بانتظام
متابعة أي أمراض مزمنة مثل ضغط الدم
إذا كان الصداع شديدًا أو متكررًا
إذا صاحبه فقدان وعي أو ضعف في الأطراف
إذا ازداد سوءًا مع الوقت
إذا كان يوقظك من النوم باستمرار
اترك تعليق