يُعد التهاب المثانة من أكثر أمراض الجهاز البولي شيوعًا، خاصة بين النساء، وغالبًا ما يسبب أعراضًا مزعجة مثل الحرقة أثناء التبول، وآلام الحوض، وتكرار الحاجة إلى دخول الحمام. وقد أشار الدكتور فاغين مالخاسيان، أخصائي أمراض المسالك البولية والأورام، إلى أن اتباع نظام غذائي وسلوكيات صحية معينة يمكن أن يساهم بشكل كبير في تخفيف الأعراض وتسريع عملية الشفاء.
- الكافيين والمشروبات الغازية المحتوية عليه
- الكحول
- عصائر الحمضيات
- الأطعمة الحارة
شرب الكثير من السوائل، أكثر من لترين يوميا في الحالات الحادة والأيام الأولى من التهاب المثانة أو التهاب الإحليل.
تناول عصير التوت البري (عصير العنبية الحامضة) لتقليل خطر تكرار الالتهابات، مع تجنب تناوله مع دواء الوارفارين (Warfarin) المضاد لتخثر الدم لتفادي النزيف.
- تجنب التعرض للبرد والحفاظ على دفء الجسم، وارتداء ملابس داخلية حرارية.
- الإكثار من التبول لمساعدة الجسم على طرد البكتيريا المسببة للمرض.
- وضع قربة مطاطية ساخنة أسفل البطن لتخفيف الألم والثقل في منطقة الحوض.
- تجنب الجلوس على الأسطح الباردة.
- عدم تناول المضادات الحيوية دون إشراف طبي.
أكد الدكتور مالخاسيان أن اتباع هذه النصائح يمكن أن يساعد على تخفيف الأعراض وتسريع التعافي، مع الحفاظ على الوقاية من تكرار التهابات المثانة.
اترك تعليق