يُعدّ التدخين من أكثر العادات الضارة انتشارًا في العالم، وهو السبب الرئيسي للعديد من الأمراض المزمنة والخطيرة. ورغم معرفة كثير من المدخنين بمخاطره، إلا أن الإقلاع عنه يتطلب وعيًا ودافعًا قويًا. إن فهم الأسباب الصحية والاجتماعية والنفسية التي تدفع الإنسان لترك التدخين يُعدّ الخطوة الأولى نحو حياة صحية ونقية خالية من السموم.
التدخين هو السبب الرئيسي لسرطان الرئة وأمراض القلب والشرايين والجلطات الدماغية.
يؤدي الإقلاع إلى تحسّن التنفس وزيادة قدرة الرئتين على امتصاص الأوكسجين.
التدخين يضعف الجهاز المناعي، مما يجعل الجسم أكثر عرضة للإصابة بالعدوى.
الإقلاع يقلل من اصفرار الأسنان، ورائحة الفم الكريهة، والتهابات اللثة.
تشير الدراسات إلى أن المدخن الذي يقلع عن التدخين في سن الأربعين يمكنه أن يضيف نحو 10 سنوات إلى عمره المتوقع.
بعد الإقلاع، يشعر الشخص بمزيد من الاستقرار النفسي، ويقلّ التوتر والقلق تدريجيًا.
التغلب على الإدمان يُعدّ إنجازًا كبيرًا يزيد من الإحساس بالقوة والإرادة.
كثير من الناس ينفرون من رائحة الدخان، والإقلاع يُكسب الفرد قبولًا اجتماعيًا أكبر.
التدخين السلبي يُعرّض أفراد العائلة لمخاطر صحية مماثلة للمدخن، خاصة الأطفال.
التدخين عادة مكلفة؛ فالإقلاع عنها يوفّر مبالغ كبيرة يمكن استثمارها في أشياء مفيدة.
الإقلاع يقلل من احتمالية الإصابة بالأمراض المزمنة وبالتالي من تكاليف العلاج والفحوصات.
- بعد 20 دقيقة من آخر سيجارة: يعود ضغط الدم ونبض القلب إلى المعدّل الطبيعي.
- بعد 48 ساعة: تتحسن حاستا الشم والتذوق.
- بعد أسبوعين إلى ثلاثة أشهر: تتحسن الدورة الدموية وتزداد طاقة الجسم.
- بعد سنة: ينخفض خطر الإصابة بأمراض القلب إلى النصف مقارنة بالمدخن.
اترك تعليق