أحيت الفنانة رانيا فريد شوقي ذكرى وفاة الفنان القدير محمود ياسين بكلمات مؤثرة وصور نادرة جمعتهما.
شاركت رانيا فريد شوقي مجموعة من الصور عبر حسابها الرسمى بموقع فيسبوك وعلقت: في ذكرى وفاته .. مش ممكن أنساه، ده حبيب القلب، الأستاذ والنجم الكبير فتى الشاشة الأول محمود ياسين، مش عارفة أبدأ منين… من طفولتي؟ ولا شبابي؟ ولا شغلي معاه؟ ولا من حبه للفن، ولا حنيّته كأب، ولا حبه لأبويا، ولا إنسانيته، ولا نجوميته، ولا موهبته الكبيرة، ولا صوته المميز وحبه للفصحى واحترامه للجميع.
تابعت: انكل محمود ماكنش مجرد صديق لبابا، كنا أسرة واحدة، دخلت بيته كتير وأنا صديقة رانيا، وعمرو كان أصغر مننا، وكنت بحب طنط شوشو جدًا، العيلة دي عشرة عمر وأحلى ذكريات .. فاكرة آخر زيارة لبابا في المستشفى، قال له: يا محمود إن شاء الله هنتقابل يوم الاتنين الجاي، وفعلًا اتقابلوا بس لوداع بابا، ومحمود ياسين ما سابنيش أنا وعبير، خدنا معاه بالعربية على المقابر، وكنت وقتها حامل في فريدة وكان خايف عليا أوي.
أضافت: اشتغلت معاه مرتين، في طعمية بالشطة وأنا صغيرة، وكان دايمًا بيساعدني، والمرة التانية في ماما في القسم، وكان وجوده بيأثر فيّ جدًا، الله يرحمهم جميعًا ويسكنهم فسيح جناته، أنتم مشيتم وخدتوا الزمن الحلو معاكم.
اترك تعليق