بين النعمة والعبرة..نباتات تحدّث عنها القرآن الكريم

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفى

رئيس التحرير

عاجل

ورد في كتاب الله عدد من النباتات التي تحمل دلالات متنوعة بين النعمة والعبرة، منها ما خُصّ بالجنة، ومنها ما جاء في سياق القصص والعظة، ومن أبرزها:

الأثل: شجر ثابت الجذور يشبه الطرفاء، ذُكر في قصة تبديل الجنتين.

البقل والفوم والعدس والبصل والقثاء: نباتات طلبها بنو إسرائيل، وتشمل الحبوب والخضر التي تُنبِت الأرض.

التين والزيتون: أقسم الله بهما لما فيهما من بركة ونفع.

الزنجبيل: شراب لأهل الجنة، ورد في قوله تعالى: «ويُسقَون فيها كأسًا كان مزاجها زنجبيلا».

الريحان: نبات طيب الرائحة، وقيل هو الرزق والطعام.

الطلح: فُسّر بأنه شجر الموز، من ثمار الجنة.

اليقطين: هو القرع، أنبته الله على نبيّه يونس عليه السلام ليظلله ويغذيه.

الخردل: ذُكر للدلالة على علم الله الدقيق بالأشياء الصغيرة.

النخيل والرمان والأعناب: من ثمار الجنة التي أعدها الله لعباده الصالحين.

الأب: نبات الأرض الذي تأكله الأنعام.

الرطب: ثمار النخل الناضجة، ذكرت في قصة مريم عليها السلام.

السدر: شجر النبق، ذُكر في وصف الجنة.

الخمط والأراك: نباتات ذات طعم مر أو شوك، ذكرت للعبرة في العقوبة.

شجرة الزقوم: شجرة في جهنم، ثمارها مرة مؤلمة.

النجم: كل نبات ينبت دون ساق.