تناول الأستاذ محمود فتحي في شرحه نص «قلعة قايتباي» الدور التاريخي الذي لعبته القلعة كرمز للقوة والحماية والوطنية المصرية، مبينًا أنها بُنيت في العصر المملوكي على يد السلطان قايتباي، لتكون درع الإسكندرية الحصين ضد الغزاة.
وأوضح أن النص يربط بين الماضي والحاضر، إذ تمثل القلعة اليوم وجهة سياحية وثقافية، ودليلًا على إبداع المصريين في الهندسة المعمارية والدفاعية.
وأكد أن القلعة ما زالت تحظى بعناية الدولة المصرية لما لها من قيمة تراثية وتاريخية كبيرة تسهم في دعم السياحة الثقافية.
اترك تعليق