أوضحت دار الإفتاء المصرية أن فقهاء الشافعية والمالكية أجازوا الاستنابة في صلاة الاستخارة، بمعنى أن يُصلي شخص عن غيره، كأن تصلي الأم عن ابنتها أو الصديق عن صديقه، وذلك من باب الإعانة على فعل الخير.
وبناءً على على قزل العُلماء فى ذلك ، يجوز للحائض أن تنتظر حتى تطهر فتؤدي الصلاة بنفسها، أو أن تدعو بدعاء الاستخارة من غير صلاة، كما يمكنها أن تستنيب غيرها ليصلي عنها.
اترك تعليق