مع بداية العام الدراسي الجديد، يشعر كثير من الطلاب بمزيج من الحماس والتوتر، وهنا يبرز دور الأسرة في توفير الدعم النفسي والمعنوي الذي يساعد الأبناء على استقبال الدراسة بروح إيجابية.
يؤكد الخبراء أن الأسرة قادرة على أن تكون حجر الأساس في نجاح الأبناء، ليس فقط بتوفير المستلزمات الدراسية، بل أيضًا من خلال المتابعة المستمرة وتشجيعهم على التعلم. فالطلاب الذين يحظون ببيئة أسرية داعمة غالبًا ما يبدعون في دراستهم ويتغلبون على الضغوط.
يمكن للأهل مساعدة أبنائهم عبر:
-وضع روتين يومي ثابت يشمل وقت الدراسة والنوم والأنشطة.
-تخصيص وقت للاستماع لمشاكل الأبناء وتجاربهم اليومية.
-تعزيز ثقة الطالب بنفسه من خلال كلمات التشجيع المستمرة.
-إشراك الطفل في الأنشطة المدرسية ودعمه في الهوايات.
-توفير بيئة منزلية هادئة بعيدة عن التوتر أثناء المذاكرة.
اترك تعليق