من فضل الله&Search=" target="_blank"> ذكر الله تعالى ما جاء في حديث النبي ﷺ عن السبعة الذين الله&Search=" target="_blank"> يظلهم الله تعالى في ظله يوم لا ظل إلا ظله، فقال ﷺ:
«ورجل الله&Search=" target="_blank"> ذكر الله خالياً ففاضت عيناه».
قال العلماء: الذكر يكون على ثلاثة أنحاء:
بالقلب: وهو كل تفكّرٍ يُقرِّب العبد إلى الله.
وباللسان: وهو كل قولٍ يُقرِّب إلى الله.
وبالجوارح: وهو كل عملٍ يُقرِّب إلى الله.
ومن الذكر المأثور ما نصح به النبي ﷺالفقراء بالمواظبة عليه، إذ شكوا أن الأغنياء يساوونهم في الصوم والصلاة، ويتفوقون عليهم بفضل التصدق والعتق لامتلاكهم المال. فأرشدهم النبي ﷺإلى ذكرٍ عظيم تدرك به النفوس الدرجات العالية، فقال:
«تسبحون وتحمدون وتكبرون دبر كل صلاة ثلاثاً وثلاثين».
فلما علم الأغنياء بهذا الذكر وحرصوا عليه، قال النبي ﷺ:
«ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء».
اترك تعليق