فتح البرلمان الفرنسي باب النقاش قبل التصويت على منح الثقة لرئيس الوزراء الجديد، وسط متابعة سياسية وإعلامية واسعة، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية.
ويصوت النواب الفرنسيون على الثقة أو سحبها من حكومة فرانسوا بايرو في مرحلة من عدم الاستقرار السياسي غير المسبوقة، دخلت فيها البلاد تحت الجمهورية الخامسة.
وتشير كل التوقعات إلى أن حكومة بايرو معرضة للسقوط بحكم أن عددا مهما من الكتل السياسية أكدت أنها لن تصوت لصالح هذه الحكومة. وفي حال حدوث ذلك، سيجد الرئيس إيمانويل ماكرون نفسه مجددا أمام معادلة سياسية شائكة لإيجاد خامس رئيس وزراء منذ إعادة انتخابه في مايو 2022.
اترك تعليق