يشهد ريف دمشق والقنيطرة ودرعا، تصعيدا خطرا من التوغل الإسرائيلي، حيث بات مشهد التوسع في القرى والبلدات، وتنفيذ الاقتحامات والاعتقالات، شبه يومي يجري على أعين ومسمع السلطات الجديدة في دمشق، من دون أي تحرك يوقف هذه الاعتداءات.
وفي تعليق على هذه التطورات، أفاد أحد وجهاء الجنوب السوري، عمر عقلة،بأن "التصعيد الإسرائيلي الأخير يُعد غير مسبوق على الجبهة الجنوبية، حيث دخلت القوات الإسرائيلية قرية بريقا في ريف القنيطرة، واستولت على مفرزة أمنية هناك، وأقامت حاجزًا لتفتيش المارة".
اترك تعليق