في لحظة واحدة، ارتفعت الزغاريد، وانهالت الدموع، وتعالت الضحكات داخل بيوت الأوائل بمجرد إعلان نتيجة الثانوية العامة لم يكن مجرد إعلان بل كانت لحظة عمر انتظرها الآلاف من الطلاب وأهاليهم، لحظة امتلأت فيها البيوت بالفرحة، والقلوب بالفخر، والعيون بالدموع التي اختلط فيها التعب مع السعادة.
اترك تعليق