خرجت من رحم الإسلام السياسي مشوهه بافكار مغلوطه شعارها الدين وغرضها الدنيا
كانت الجناح العسكري للإخوان الارهابيه عقب الثلاثين من يونيو
لا أحد في مصر سينسي ما ارتكبته حركه حسم الارهابيه منذ ظهورها الحركه التي خرجت من صفحه علي فيس بوك عقب احتفال المصريين بنجاح ثوره ٣٠ يونيو الحركه التي خرج اول "بوست" لها بالتهديد والوعيد للشعب المصري كونها بالأساس الجناح العسكري لجماعة الإخوان الارهابية.
حركة حسم التي اطلقت علي نفسها سواعِد مصر وهي بالأساس اليد الخبيثه التي تريد ان تنال من مقدراتها
حسم الحركه المسلحه التي أسسها القيادي الإخواني محمد كمال و صنفتها الحكومات البريطانيه والأمريكية على أنها حركة إرهابية لتدعي حسم انها تتبع منهج الإسلام السياسي لتظلم الدين وتسئ له.
و الإسلام السياسي هو مصطلح استشراقي ظهر حديثا ولمن لايعرف كان المستشرق الإسرائيلي مارتن كرامر من أوائل الخبراء الذين بدأوا في استخدام مصطلح «الإسلام السياسي» بين عامي 1980م و2003م،في إشارة لبدايه استخدامه وترويجه لهد ثوابت الدين بالأساس وكان دكميجيان من أوائل الخبراء الذين أبدوا ملاحظات حول تسييس الإسلام ليبدا المصطلح في الانتشار بمفاهيم مغالطه لتعاليم الدين السمح ليتم إنشاء احزاب قائمه علي السياسية الإسلامية والتي قامت بإستغلال العاطفة الدينية للمجتمع ودغدغة مشاعر البسطاء كوسيلة للوصول للسلطة والمال والمكانة الإجتماعية لتدخل الإنتخابات لتعمد الي التجارة بالدين كشعار سياسي أمام منافسيها.
وطوال سنوات أدت ممارسات الأحزاب التي تتخذ من الدين منهجا الي انتشار الإلحاد في المجتمع؛ بسبب غضبه تجاه تلك الأحزاب التي تمارس الإستبداد والسرقة والفساد باسم الدين، وكونها تربط هزيمتها السياسية بأنها هزيمة للدين نفسه، وليس لحزب سياسي يمتطي الدين ويرفع شعارات دينية كوسيلة للوصول لما هو دنيوي وكان بالأساس الهدف الوحيد هو السلطه
نعود الي حركه حسم التي خرجت ايضاً من باب خلفي لحزب الحرية والعدالة الذي كان حزبا لجماعة الإخوان الارهابية وكان بعض اعضائها أعضاء فيه لتكشف عن وجهها قبيح للشعب المصري الذي كشف بحسه الواعي ماذا كان ينتوي الإخوان المتأسلمون فعله في مصر لينتفضوا في ثوره الثلاثين من يونيو لتتوعدهم حسم بالقيام بعدد من الأعمال الارهابيه التي صدمت المصريين لتعلن فيما بعد عن مسئولياتها عبر صفحتها علي فيس بوك لتحذو حذو الجماعات الارهابيه في العالم
أعلنت الحركه مسؤوليتها عن اغتيال رئيس مباحث مركز طامية بالفيوم، وإصابة إثنين أخرين من قوات المركز بطلقات نارية عبر قيام مسلحين يستقلون دراجة نارية بإطلاق الأعيرة النارية تجاه السيارة التي كانوا يستقلونها بطريق طامية/كفر محفوظ.
وفي 5 أغسطس 2016، أعلنت مسؤوليتها عن محاولة اغتيال مفتي مصر السابق علي جمعة.
21 أغسطس 2016، اغتيال ضابطين وإصابة 5 أخرين عبر إطلاق نار من مسلحين على كمين العجيزي في مدينة السادات بالمنوفية
4 سبتمبر 2016 قامت فرقة المتفجرات في الحركة بتطويق نادى شرطة دمياط بمجموعة عبوات ناسفة شديدة الانفجار، وقد قام عناصر الخلية بتفجير إحدى هذه العبوات في فرقة المتفجرات التابعة لوزارة الداخلية أثناء محاولة تفكيكها ما أدى إلى إصابة 6 أفراد على رأسهم العقيد معتز سلامة رئيس إدارة المفرقعات في وزارة الداخلية، وأمين شرطة محمد إبراهيم و4 شرطيين آخرين.
8 سبتمبر 2016، اغتيال أمين شرطة يدعي صلاح حسن عبد العال بقسم شرطة أول أكتوبر امام مسكنه
وفي 29 سبتمبر 2016 أعلنت محاولة إغتيال زكريا عبد العزيز أحد كبار مساعدي المدعي العام في مصر بينما كان عائدا من مكتبه في شرق القاهرة، فشلت القنبلة في قتل أو إيذاء عبد العزيز والوفد المرافق له على الرغم من أن أحد المارة قد أصيب ونقل على إثر ذلك إلى المستشفى.
في 4 نوفمبر 2016 أعلنت مسؤوليتها عن محاولة اغتيال القاضي المحلّي أحمد أبو الفتوح في مدينة نصر، يُشار إلى أنّ أبو الفتوح كان أحد القضاة الثلاثة الذين حكموا على الرئيس الأسبق محمد مرسي بالسّجنِ عشرين عاما في عام 2015.
9 ديسمبر 2016 أعلنت مسؤوليتها عن هجوم استهدفَ نقطة تفتيش على الطريق الرئيسي بالقرب من مجمع أهرامات الجيزة على مشارف القاهرة. قُتل خلال الهجوم 6 من ضباط الشرطة.
وفي 2 مايو 2017، مقُتل 3 وإصابة 5 من ضباط الشرطة في هجوم علي كمين أعلى الطريق الدائري بمنطقة المقطم بمدينة القاهرة.
18 يونيو 2017، مقتل ضابط وإصابة 4 آخرين في هجوم علي سيارة أمن مركزي بعبوة ناسفة في منطقة المعادي بالقاهرة
في 19 يونيو 2017، مقتل ضابط شرطة وإصابة أربعة آخرين بعبوة ناسفة مضادة للمركبات أسفل الطريق الدائري عند أوتوستراد المعادي جنوب القاهرة وتفجيرها لحظة مرور المركبة.
1 يوليو 2017، أعلنت مسؤوليتها عن تفجير سفارة ميانمار في القاهرة، وقالت أن «الانفجار انتقام من حملة جيش ميانمار على مسلمي الروهينغا».
8 يوليو 2017، أعلنت مسؤوليتها عن اغتيال ضابط الأمن الوطني إبراهيم عزازي في محافظة القليوبية
24 يونيو 2018 أعلنت مسؤوليتها عن محاولة إغتيال مدير أمن الإسكندرية أمام المعسكر الروماني في سيدي جابر عبر تفجير موكبه وقد قُتل ضابطين وأصيب 5 أخرين من حراسته
5 أغسطس 2019 اتهمت وزارة الداخلية المصرية الحركة بالوقوف وراء تفجير معهد الأورام عام 2019 ونتيجه للضربات الاستباقية التي قامت بها الاجهزه الامنيه ووزاره الداخليه والحملات المكثفه لم تستطع حسم المكوث طويلا بعد تصفيه عدد كبير من اشرارها ليعيد الحادث الارهابي الأخير حيث أعلنت الداخليه في بيان لها اليوم تصفيه عنصران من حسم عقب بثها لفيديو من أسبوع واحد يتوعد المصريين بعمليات ارهابيه لتنجح الاجهزه الامنيه في اجهاض المخطط.
اترك تعليق