قال تعالى (قَالَ فَبِمَا أَغْوَيْتَنِي لَأَقْعُدَنَّ لَهُمْ صِرَاطَكَ الْمُسْتَقِيمَ ثُمَّ لَآتِيَنَّهُم مِّن بَيْنِ أَيْدِيهِمْ وَمِنْ خَلْفِهِمْ وَعَنْ أَيْمَانِهِمْ وَعَن شَمَائِلِهِمْ ۖ وَلَا تَجِدُ أَكْثَرَهُمْ شَاكِرِينَ)،[١] ومن هنا كان لزاماً على المسلم أن يعي حقيقة العداء الأزلي بينه وبين الشيطان، ولأنّ الإنسان من طبيعته أنّه ينسى، ويزلّ؛ فقد يسّر الله له سبل النجاة من غواية الشيطان وكيده .
ويهاجمك إبليسُ في ثلاثه أوقات الفراغ.. الغضب.. الإنجاز فاملأ الفراغَ.. واكتم الغضبَ.. واعترف بفضل ِالله في كل ِّإنجاز
سبحان من لا يمل المغفرة حتى تمل من التوبة جل جلال الله استغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه ينزلُ اللهُ كلَّ ليلةٍ إلى السماءِ الدنيا ، حين يبقى ثلثُ الليلِ الآخرِ ، فيقولُ: من يدعوني فأستجيبُ له ، من يسألني فأعطيه ، من يستغفرُني فأغفرُ له
اترك تعليق