من مظاهر التكريم للمرأه في الاسلام انها قسيمه الرجل لها ما له من الحقوق وعليها أيضا من الواجبات بما يلائم فطرتها وتكوينها وعلي الرجل بما اختص به من شرف الرجوله وقوه الجلد أن يلي رئاستها فهو بذلك يحوطها بقوته ويزود عنها بدمه وينفق عليها من كسب يده قال الله تعالي "ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف وللرجال عليهن درجه".. تلك هي درجه الرعايه والحياطه لا يتجاوزهما الي قهر النفس وجحود الحق
النساء والرجال في الانسانيه سواء.. قال الله تعالي "يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وانثي وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن اكرمكم عند الله اتقاكم ان الله عليم خبير".
وقال رسول الله صلي الله عليه وسلم "إنما النساء رقائق الرجال".
كما أكد الاسلام احترام شخصيه المرأه المعنويه وسواها بالرجل في اهليه الوجوب والاداء واثبت لها حقها في التصرف ومباشره جميع العقود كحق البيع وحق الشراء وما الي ذلك وكل هذه الحقوق المدنيه واجبه النفاذ وللمرأه حريه التصرف في هذه الامور بالشكل الذي تريده دون أي قيود تقيد حريتها في التصرف مباشره جميع العقود كحق البيع وحق الشراء وما الي ذلك وكل هذه الحقوق المدنيه واجبه النفاذ وللمراه حريه التصرف في هذه الامور بالشكل الذي تريده دون اي قيود تقيد حريتها في التصرف سوي القيد قيد الذي يقيد الرجل نفسه فيها الا وهو قيد المبدا العام أن تصدم الحريه بالحق او بالخير.
اترك تعليق