لم يكن طريق النجاح سهلاً لأحمد عدوية، لكن بذكائه وموهبته الفذة تمكن من إثبات نفسه بسرعة.
بدأ رحلته بتعلم عزف الناي والرق في قهوة "الآلاتية"، وهناك تعرف على المطرب الشعبي محمد رشدي الذي علمه أصول الغناء الشعبي وأدخله إلى عالم الفن.
أول حفل كبير حضره كان حفل عيد زواج المطربة شريفة فاضل، والذي كان بمثابة خطوة مهمة في مشواره الفني.
وفي عام 1973، أصبح أحمد عدوية معروفًا للجميع بعد أن قدم أغنية "السح الدح إمبو"، وهي أغنية للشيخ محمد طه.
رغم الانتقادات اللاذعة التي تلقاها، استمر عدوية في تقديم الأغاني التي لاقت نجاحًا كبيرًا مثل "زحمة يا دنيا زحمة" و"سيب وأنا أسيب".
اترك تعليق