فالله تعالى _يَعْلَمُ خَائِنَةَ الْأَعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُّدُورُ_ وما تضمره النفوس
ولهذا نتضرع اليه سبحانه فى ضحى الاحد_ رافعين اليه مخاوف صدورنا التي لا نَستطيع صياغَتها، وتلك التي لا نقدرُ على النُطق بها وما نخجل منه _ونسأله زوالها والمعونة عليها
_فاللهم نسألك طمأنينة لا تُغادر صدورنا وقلوبنا وهدوء لانفسنا
_اللهم انا نسألك في هذا اليوم رحمة من عندك تهدى بها قلوبنا و تزكى بها أعمالنا و تلهمنا بها رشدنا و تصلح بها أحوالنا و تذهب بها همومنا.
_"اللهم ارزقنا عملًا صالحًا، يُغنينا عن سؤال الخلق، و يكفيني في أمر الدنيا، و يصلح لنا في أمر الآخرة."
اترك تعليق