رئيس مجلس الإدارة
طارق لطفى
رئيس التحرير
أحمد سليمان
- اللحظات الاخيرة لناظر مدرسة عاشور علاء والى الدين قبل وفاته
- فى ذكرى ميلاده..صورة نادرة لـ علاء والى الدين فى الإبتدائية. شاهد
- نتائج آخر 10 مباريات بين الأهلي والزمالك.. الأحمر يتفوق على الأبيض
- علاء والى الدين تعاون مع الزعيم والشناوى ويسرا وأحمد زكى
- علاءوالى الدين.. استخدم ملابس والدته وقلدها فى فيلم الناظر
أسوشيتد برس:
نتنياهو وبايدن وهاريس يواجهون ضغوطا لإيجاد نهاية لحرب غزة
لفتت وكالة أنباء أسوشيتد برس الأمريكية إلي أن زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلي البيت الأبيض في وقت لاحق من أمس /الخميس/ تأتي في وقت يتزايد فيه الضغط علي نتنياهو والرئيس الأمريكي جو بايدن ونائبته كامالا هاريس لإيجاد نهاية للحرب المستمرة منذ تسعة أشهر والتي خلفت أكثر من 39 ألف قتيل في غزة وعشرات المحتجزين لدي حماس.
ويضغط بايدن لإقناع إسرائيل وحماس بالموافقة علي اقتراحه بإطلاق سراح المحتجزين المتبقين في غزة علي ثلاث مراحل - وهو أمر سيكون بمثابة إنجاز مؤكد للديمقراطي البالغ من العمر 81 عامًا والذي تخلي عن محاولة إعادة انتخابه في وقت سابق من هذا الأسبوع وأيّد هاريس. وقد يكون ذلك أيضًا بمثابة نعمة لهاريس في سعيها لخلافته.
ويقول مسؤولو البيت الأبيض إن المفاوضات في مراحلها النهائية. ولكن لا تزال هناك قضايا تحتاج إلي حل.
وعقب مباحثات بايدن ونتنياهو اليوم. سيلتقي بايدن ونتنياهو بعائلات المحتجزين الأمريكيين.
وتحاول هاريس. التي ستلتقي بنتنياهو بشكل منفصل في وقت لاحق. إظهار أن لديها القدرة علي العمل كقائدة أعلي للقوات المسلحة.
وأشارت أسوشيتد برس إلي أن الأنظار أيضا علي هاريس من قبل أولئك الذين ينتمون إلي اليسار السياسي الذين يقولون إن بايدن لم يفعل ما يكفي لإجبار نتنياهو علي إنهاء الحرب. ومن قبل الجمهوريين الذين يتطلعون إلي وصفها بأنها غير كافية في دعمها لإسرائيل.
وفي هذه الأثناء. يواجه نتنياهو ضغوطا من عائلات المحتجزين الذين يطالبون باتفاق وقف إطلاق النار لإعادة أحبائهم إلي الوطن ومن أعضاء اليمين المتطرف في ائتلافه الحاكم الذين يطالبونه بمقاومة أي اتفاق يمكن أن يمنع القوات الإسرائيلية من القضاء علي حماس.
وقال مسؤول كبير في الإدارة الأمريكية إنه لا يوجد خلاف بين الرئيس ونائبته بشأن إسرائيل. وكانت آخر مشاركة فردية لهاريس مع نتنياهو في مارس 2021. لكنها شاركت في أكثر من 20 مكالمة بين بايدن ونتنياهو.
وأما هاريس فلقد تحدثت منذ فترة طويلة عن دعمها القوي لإسرائيل. كانت أول رحلة خارجية لها في مسيرتها المهنية في مجلس الشيوخ في أوائل عام 2017 إلي إسرائيل. وكان أحد أعمالها الأولي في منصبها هو تقديم قرار يعارض قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة الذي يدين إسرائيل.
وكانت هاريس علي نفس النهج إلي حد كبير مع بايدن طوال الصراع. لكنها في بعض الأحيان كانت في مقدمة المرشحين لخطاب إدارة بايدن الأكثر صرامة بشأن إسرائيل.
اترك تعليق