يحتفل عشاق ومحبى الفنان محمد رشدى الأيام المقبلة بـ ذكرى ميلاده ، فهو واحد من أهم رموز الفن والذى يعد أحد أهم المطربين على مر التاريخ المصرى والعربى ويظل اسمه بصمةً في تاريخ الفن المصري والعربي.
في عام 1993، أصيب محمد رشدي، بنزيف استدعى توجهه مباشرةً إلى المستشفى، ورغم تحسن حالته بعدها إلا أنه خاض صراعا طويلا مع المرض أفضى إلى تدهور صحته من جديد، إلى أن توفاه الله في 2 مايو 2005 بسبب الفشل الكلوي
رشدى والإبنودى
فور أن فارق رشدي الحياة كان بجواره عبدالرحمن الأبنودي، وقتها مسك يده وقبلها باكيًا قائلًا حسب رواية نجله «طارق»: «كده خلاص يا رشدي؟ إنت وكمال وعبدالحليم وبليغ سبتوني فرع شجرة في صحرا مفيهاش روح!».
حصل الفنان الراحل محمد رشدى فى مشواره الفنى على جوائز وأوسمة عدة، منها 10 جوائز في الإذاعة ودرع القوات المسلحة أكثر من مرة وميدالية طلعت حرب، ونال وسام الثقافة من رئيس الجمهورية التونسية
اترك تعليق