تصاعدت ثورة الغضب الجماهيرى فى بلديه المحله واصبحت هناك حاله من الغليان والسخط ضد رئيس ومجلس إدارة النادى بعد الهزيمه الاخيره لفريق الكره من المصرى البور سعيدى بهدف دون رد فى الجوله رقم ٣٠ لمسابقة الدورى
وهى الهزيمه الثامنه عشر للفريق المحلاوى هذا الموسم والتى عمقت جراحه ليتازم موقفه ويزداد تعقيدا بعد أن أصبح احد أضلاع مثلث الهبوط بوجوده فى المركز السادس عشر برصيد ٢٣ نقطه وهو موقف صعب جدا بالطبع
وقد حملت الجماهير الغاضبه رئيس ومجلس إدارة النادى المسئوليه الكامله لحالة الانهيار التى يشهدها الفريق بسبب عناده واصراره على عدم تغيير المدير الفنى السابق احمد عبد الرؤوف والتمسك به رغم نصائح الجميع له بضرورة اجراء تغيير
اترك تعليق