وتمثل محرقة مدينة الخيام التي ارتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي في مدينة رفح الفلسطينية أكثر من مجرد جريمة حرب، حيث استهدف الاحتلال النازحين الغزيين العزل وهم نيام داخل خيام الإيواء التي كانت تصنف على أنها مناطق آمنة، ما راح ضحيته أكثر من 40 شهيدًا، غالبيتهم من النساء والأطفال اكتسى المكان بدمائهم.
واعترفت إسرائيل بجريمتها، حتى أن المدعية العامة العسكرية الإسرائيلية وصفت مجزرة جيش الاحتلال بحق المدنيين اوالنازحين الفلسطينيين في رفح الفلسطية بأنها "قاسية".
اترك تعليق