على رصيف محطة مترو احمد عرابي التقطتها عدسة الجمهوريه اون لاين ام مصريه بسيطه كادحه ثمثل كل معاني الامومه كانت تقف تحمل ابنها المعاق كليا والذي يتجاوز عمره ١٥ عشر عاما والملاحظ عليه كيف كانت تهندمه بشكل لائق ومرتب و تربت على ظهره بيدها التي تسنده بها بكل حنان و بكل إباء ولسانها لايتوقف بحمد الله على الحال والدعاء لابنها المريض.
وبسؤالها الى أين تذهب به قالت انها ذاهبه به الى طبيبه الخاص فهي تعالجه وتحمله متنقله به هكذا منذ ان كان طفلا
اترك تعليق