اكد الدكتور هانى تمام استاذ الفقه ان مواجهة التشكيك فى الدين يجب ان يكون باللجوء الى اهل العلم والتخصص الثقات
واشار الى ان الانسان فى طبيعته لا يسمح بأن يقوم احد بالتدخل فى حياته الشخصية او ان يعتدى عليها وفى حال حدوث مُشكلة واجهته خلال رحلته الحياتيه سواء صحية او اجتماعية فأنه لا يستشير فى حلها الا الى اهل التخصص الماهرين
وتابع كذلك اذا اقدم على مشروع لا يخطو فيه خطوة الا بعد مُشاورة اهل الرأى والحكمة والتخصص ووضع خطة عمل له
ولفت الى ان الطعن في السنة النبوية ليس جديدا وإنما هو قديم يظهر أتباعه فترة بعد فترة ، وكل شبهاتهم معروفة ومردود عليها من العلماء وهذا أمر واضح وجلي ومنشور لمن أراد معرفته.
اترك تعليق