اوضحت دار الافتاء ان الشروط التي تلزم الإنسان ليكون مستطيعًا لأداء الحج؛ ومن ثم يكون واجبًا عليه محصورة فى التالى
_في كونه مالكًا لنفقات الحج؛ ذهابًا، وإقامةً، وإيابًا
_أن تكون النفقات فائضةً عن حاجاته الأصلية التي لا بد منها في حياته
_أن يكون صحيح البدن قادرًا على أداء المناسك
_ وأن تكون ذمته خاليةً من الأمور الواجبة عليه؛ كنحو زكاة أو كفارة أو نذر، أو أيِّ نفقة من النفقات الواجبة شرعًا
_واخيراً أن يُسمح له بأداء الفريضة من قِبل الجهات المختصة وبالشروط التنظيمية الْـمُتَّبعة.
اترك تعليق