الإحرام، والطواف بالبيت، والسعي بين الصفا والمروة، والحلق، أو التقصير عملًا برأي الشافعية تُعدُ من اركان العمرة التى اكدت عليها الافتاء
اما و اجباتها_الإحرام بها من الميقات المكاني، وعدم التلبس بمحظورٍ من محظورات الإحرام، والحلق أو التقصير عملًا برأي الجمهور.
وقد افادت الدكتور شوقى علام مفتى الديار المصرية _ان مَنْ أوقع العمرة على هيئة وافقت قولًا لأحد المذاهب المتبوعة صحت، ولا حرج عليه، لما تقرر أنَّ مَن ابتلي بشيء من المختلف فيه فله أن يقلد مَن أجاز.
وحول ترك الذهاب الى المدينة وزيارة النبى صل الله عليه وسلم قال الدكتور احمد العوضى امين الفتوى بدار الافتاء
اذا اتم الانسان مناسك العمرة من طواف وتقصير وغيرها من اركان فهى صحيحة فأذا لم يستطع زيارة النبى صل الله عليه وسلم خلال اداءها لعمل اوخلافه فيها قد حُرم وفاته ثواب الصلاة فى الروضىة الشريفة وفضل زيارة النبى صل الله عليه وسلم الى ان عمرته صحيحة ولاشئ فيها
اترك تعليق