ثمنت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، اليوم الأربعاء، "إعلان جمهوريتي تشيلي وكولومبيا سحب سفرائهما من إسرائيل احتجاجا على العدوان والمجازر في قطاع غزة منذ 25 يوماً".
وجددت "حماس"، في بيان لها، "دعوتنا لدول العالم خاصة العربية والإسلامية المطبعة مع إسرائيل، إلى سحب سفرائها وقطع علاقاتها مع الكيان قاتل الأطفال والنساء".
وأكد البيان أن "هذه المواقف المشرّفة سيخّلدها التاريخ في سجل تلك الدول التي ترفض العدوان وتنتصر لعدالة قضيتنا ولحقوق شعبنا في الحريّة وتقرير المصير".
وأعلنت حكومة بوليفيا، أمس الثلاثاء، أنها قررت قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل بسبب ارتكاب "جرائم حرب ضد الإنسانية" في ثمنت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، اليوم الأربعاء، "إعلان جمهوريتي تشيلي وكولومبيا سحب سفرائهما من إسرائيل احتجاجا على العدوان والمجازر في قطاع غزة منذ 25 يوماً".
وجددت "حماس"، في بيان لها، "دعوتنا لدول العالم خاصة العربية والإسلامية المطبعة مع إسرائيل، إلى سحب سفرائها وقطع علاقاتها مع الكيان قاتل الأطفال والنساء".
وأكد البيان أن "هذه المواقف المشرّفة سيخّلدها التاريخ في سجل تلك الدول التي ترفض العدوان وتنتصر لعدالة قضيتنا ولحقوق شعبنا في الحريّة وتقرير المصير".
وأعلنت حكومة بوليفيا، أمس الثلاثاء، أنها قررت قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل بسبب ارتكاب "جرائم حرب ضد الإنسانية" في قطاع غزة.
وبحسب موقع "أوبينيون بوليفيا"، قال نائب وزير الخارجية البوليفي، فريدي ماماني، في مؤتمر صحفي اليوم: "قررت بوليفيا قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل".
وأضاف: "سيتم إبلاغ إسرائيل رسميا من خلال القنوات الدبلوماسية المنشأة بين البلدين بما يتفق مع ميثاق الأمم المتحدة".
بدورها، رحبت وزارة الخارجية الفلسطينية بالقرار، مؤكدة أنه يعكس حقيقة الموقف البوليفي المتضامن مع حقوق الشعب الفلسطيني والرافض لرؤية هذه المجازر التي ترتكب بحقه.
ويشهد قطاع غزة قصفا إسرائيليا كثيفا، منذ 7 أكتوبر الجاري، بعدما أعلن القائد العام لـ"كتائب عز الدين القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس" الفلسطينية، محمد الضيف، بدء عملية "طوفان الأقصى" لوضع حد "للانتهاكات الإسرائيلية"، بحسب قوله.
وتمكنت حركة "حماس" من أسرِ عدد من الإسرائيليين بينهم جنود وضباط، والعودة بهم إلى قطاع غزة.
وأعلن بعدها الجيش الإسرائيلي بدء عملية "السيوف الحديدية"، وشن غارات قوية على قطاع غزة، بالإضافة إلى اشتباكات مع مقاتلي "حماس" داخل المستوطنات.
كما أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، أن "المجلس الوزاري الأمني المصغر (الكابينيت)، صادق رسميا على بدء الحرب على قطاع غزة، ردا على إطلاق حركة "حماس" الفلسطينية عملية "طوفان الأقصى".
وفي المقابل، تشن الطائرات الإسرائيلية غارات على مواقع "حماس" في قطاع غزة، فيما أعلنت الحكومة الإسرائيلية، يوم 8 أكتوبر الجاري، تفعيلها للمادة 40 من القانون الأساسي، ما يعني دخول البلاد رسميا في حالة حرب.
وبحسب موقع "أوبينيون بوليفيا"، قال نائب وزير الخارجية البوليفي، فريدي ماماني، في مؤتمر صحفي اليوم: "قررت بوليفيا قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل".
وأضاف: "سيتم إبلاغ إسرائيل رسميا من خلال القنوات الدبلوماسية المنشأة بين البلدين بما يتفق مع ميثاق الأمم المتحدة".
بدورها، رحبت وزارة الخارجية الفلسطينية بالقرار، مؤكدة أنه يعكس حقيقة الموقف البوليفي المتضامن مع حقوق الشعب الفلسطيني والرافض لرؤية هذه المجازر التي ترتكب بحقه.
ويشهد قطاع غزة قصفا إسرائيليا كثيفا، منذ 7 أكتوبر الجاري، بعدما أعلن القائد العام لـ"كتائب عز الدين القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس" الفلسطينية، محمد الضيف، بدء عملية "طوفان الأقصى" لوضع حد "للانتهاكات الإسرائيلية"، بحسب قوله.
وتمكنت حركة "حماس" من أسرِ عدد من الإسرائيليين بينهم جنود وضباط، والعودة بهم إلى قطاع غزة.
وأعلن بعدها الجيش الإسرائيلي بدء عملية "السيوف الحديدية"، وشن غارات قوية على قطاع غزة، بالإضافة إلى اشتباكات مع مقاتلي "حماس" داخل المستوطنات.
كما أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، أن "المجلس الوزاري الأمني المصغر (الكابينيت)، صادق رسميا على بدء الحرب على قطاع غزة، ردا على إطلاق حركة "حماس" الفلسطينية عملية "طوفان الأقصى".
وفي المقابل، تشن الطائرات الإسرائيلية غارات على مواقع "حماس" في قطاع غزة، فيما أعلنت الحكومة الإسرائيلية، يوم 8 أكتوبر الجاري، تفعيلها للمادة 40 من القانون الأساسي، ما يعني دخول البلاد رسميا في حالة حرب.
اترك تعليق