ناقش الدكتور اكرم حسن رئيس الإدارة المركزية لتطوير المناهج خطة علاج ضعف القراءة لدى الطلاب موضحا ان مناقشة ضعف مهارات القرأة والكتابة وتحديات سياستها وتداعيتها وبرامج لمعالجتها.
مضيفا أنها قضية قوميه مهمة على وزن المشكلة السكانية اذا كانت الزيادة السكانيه تؤتى على ثمار التنمية فإن ضعف القراءة والكتابه تؤتى على ثمار التطوير فى النواحى التعليمة، وأسبابها مرحلة الطفولة ماقبل المدرسة والبيئة الاجتماعية لتنشئة الطفل و
الأزدواج اللغوى وصعوبة العبور من العامية الى الفصحى بالاضافة الى المفردات التى شوهت اللغة وهى مفردات لا اصل لغوى لها.
واشار الدكتور اكرم حسن ان مشكلة القراءة والكتابه وتعثر الاطفال فيها له تداعيات كثيرة جدا يمكن اعتبارها احدى العوامل المهمة التى تؤدى الى التسرب وبالتالى فهى منبع من منابع الأمية ، وجودة الحياة هى تمكين من القراءة والكتابة حتى نتمكن من التنمية والتفاعل الحياتى وهى المسئولة عن تحصيل وتلقي المواد الدراسية وهناك تداعيات كثيرة لهذه المشكلة.
اترك تعليق