هيرمس
    مصر
  • 29℃ القاهرة, مصر

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفى

رئيس التحرير

أحمد سليمان

رؤية فنية للأعمال الإبداعية

المهرجانات الفنية.. تعيد رموز الزمن الجميل للنجومية

النقــــــــــاد:
الاحتفاء وحده لا يكفي.. نريد توثيقاً لمسيرتهم الثرية

نجحت المهرجانات الفنية التي عقدت فى الفترة الأخيرة في إعادة الأضواء إلي عدد من النجوم سقطوا سهوا من ذاكرة المنتجين، بعد تكريمهم على مسيرتهم الطويلة فى اثراء الحياة الفنية بأعمال محفورة فى ذاكرة التاريخ سواء دراما أو سينما أو حتي غناء.


وسادت حالة من الرضا على وجوه المكرمين من الفنانين الذين حصلوا علي التقدير في حياتهم في لفتة رائعة من القائمين علي المهرجانات خلال الفترة الأخيرة ولكن هل هذا التكريم وحده يكفي ..؟!

دكتور صلاح معاطي:
على هامش المهرجان

لا شك أن المهرجانات الفنية المختلفة سواء فى المسرح او فى السينما او الدراما بشكل عام تلعب دورا كبيرا فى الارتقاء بالفنون.. وتقوم مؤسسات الفنون بدورها الرائد فى تنظيم هذه المهرجانات، فتعمل على توفير الموارد المالية والمادية اللازمة لتنظيم المهرجانات، بما في ذلك الفضاء، والمعدات والأدوات، والتمويل للفنانين والعروض والفعاليات المختلفة.

بالإضافة إلى ذلك، تقوم مؤسسات الفنون بتنسيق وتنظيم الجدول الزمني والبرنامج الفني للمهرجان، يعني ذلك أنها تقوم بتحديد الفنانين والعروض المشاركة في المهرجان، وتنظيم العروض المسرحية والموسيقية والرقصية والفنون البصرية وغيرها من العروض الفنية المختلفة، بشكل عام، تساهم مؤسسات الفنون في تنظيم المهرجانات الفنية من خلال تقديم الدعم المادي والتنظيمي والإداري اللازم لإنجاح الفعالية الفنية وجذب الجماهير وتعزيز الثقافة الفنية والتعليم الثقافي.

لكنني أري أن فنانى الزمن الجميل أو من نطلق عليهم هكذا يحتاجون دعما اكبر فلا يقتصر الامر على قيام وسائل الإعلام بتصويرهم والكتابة عنهم او استضافتهم، حتي تواجدهم داخل المهرجان وقيامهم بالسير علي السجادة الحمراء اتذكر الناس بهم بشكل او بآخر لا يكفي علي الإطلاق الاحتفاء بهم او حتي لتذكير الناس بهم.. لهؤلاء الفنون حياتهم مرتبطة بما يقدمونه من فن بتواجدهم أمام الكاميرات في عمل. عمل حقيقي حتي لو علي هامش المهرجان.. لماذا لا تقيم إدارة هذا المهرجان أو ذاك شكلها من أشكال الفن المنضبط حتي ولو في شكل مسرحية صغيرة مونودراما مثلا، او بعض المشاهد الدرامية مثل تلك التي كانت تقدم على هامش مهرجان الإذاعة والتليفزيون، حتي ولو في شكل برنامج مسابقات ثقافي بعيدا عن الابتذال او السخف، ويرتبط هذا بنوع من التكريم الجميل ولو بشكل رمزي معنويا وماديا.. أعتقد ان هذا سيكون له تأثير كبير اكبر بكثير من مجرد لقاء او الظهور لبضعة دقائق.

محمدعبد الرحمن:
تكريم شخصيات بعينها وتجاهل غيرها

من أدوار أي مهرجان هو اعطاء المساحة لظهور النجوم الكبار الذين غاب عنهم الأضواء، لهذا تعد سلسلة التكريمات فى أى دورة لأى مهرجان سواء كان دراما أو سينما أو مسرح من أهم الملفات التي يجب أن تحرص ادارة كل مهرجان على العمل عليها بعناية، فأحيانا يتم تكرار تكريم شخصيات بعينها وتجاهل غيرها، على أن يكون هذا التكريم غير قاصر على حفل الافتتاح أو الختام، ولكن تقديم مشوار النجم المكرم للجمهور وللجيل الجديد من الفنانين، وتوثيق هذا المشوار سواء من خلال كتاب أو مادة صحفية أو مرئية توثيقية بحيث تبق في الذاكرة رغم مرور السنوات.

دكتورة عطيات أبو العينين:
علــى شـــرف التــــــرندات

نترقب فى كل مهرجان يقام نقاط الضعف ويتصيد البعض الأخطاء ويكيل الاتهامات، لكن عندما يبدأ المؤتمر باختيار الرجل المناسب فى المكان المناسب، فهذا بالطبع يمنحك أمانا واطمئنانا للجدية والرقي. لهذا كان اختيار النجم الفنان القدير محمد رياض لمهرجان المسرح القومي 2023 بشري خير، وكون هذه الدورة تحمل عنوانا أو اسما لفنان عظيم بحجم الزعيم عادل إمام، فهذا يدفعنا إلى الأمام فمن ينكر جهود الزعيم ونجاحاته وتربعه علي عرش الكوميديا والدراما لنصف قرن؟

 فهذه طفرة لم تحدث واعتقد أنها لن تحدث لقد تمتع بذكاء حاد وقدرة على الاختيار وعشق للعمل جعله يتربع على قمة خشبة المسرح واحتل جماهيرية وحقق إيرادات منقطعة النظير، وقدم أجيالا وعاصر اجيالا فالزعيم أسطورة وتاريخ.. فكلمة شكر للمهرجان وإدارته فالمهرجان هو احتفال عظيم هو عيد موسمي مهرجان موسيقي بكل الأشكال.

وكون مهرجان المسرح القومى يحتفل باسم المسرحي الراحل أبو العلا السلاموني ويقدم لنا العديد من العروض على كافة المستويات ويشجع الشباب وإبداعاتهم فهذا يحسب لوزيرة الثقافة ولإدارة المهرجان الواعية.

المهرجانات بشكل عام هي فرصة لتجديد الدماء وتحريك العقول والاستعدادات لمواسم جديدة وفرصة للظهور لفنانين وفنانات ابتعدوا عن الأضواء أو فرضت الظروف عليهم الابتعاد فهي فرصة لوضعم علي الخريطة الفنية سواء المسرحية أو غيرها من المهرجانات في الدراما للشاشة الصغيرة أو السينما، علاوة على أن التكريم لأعمال أو علي مجمل أعمال أو مسيرة حافلة ولكني لست مثلا مع عدم تكريم الفنانة عبلة كامل حتي ولو رفضت الظهور فى المهرجان أو البرامج ولكن هذا هو حقها هذا أولا حق الفنان ولكن حقها في إخلاصها لفنها واحترامها.. لجمهورها ثانيا دافعا للفنان  لاستكمال مسيرته الفنية، وحقه على القائمين بالحقل الفني.. وهناك من ينوب عنها لتسلم الجائزة. وبرغم أن المهرجانات فرصة للظهور والتواجد نتمني ألا تكون فرصة للتسابق في العري فلقد كانت مصر علي مدي فترات طويلة وعهود مختلفة سفيرة للفن، ولكني أري الآن أن الفنانات تتسابقن في العري أكثر لحصد أدوار أكثر جرأة وجوائز ولا أخفي علي القاريء بل هو يري ويسمع على شبكات التواصل الاجتماعي المختلفة أن هذا منح الفتيات والشباب جواز مرور للتسيب والانفلات والكسب السريع في ظل المعاناة والظروف الاقتصادية الصعبة فلم يعد الفن هو الرسالة بمعناها الذي عاش معظم الرواد الأوائل يفنون حياتهم من أجل إرسائه ونتمني فى ظل هذه الجهود لإحياء المهرجان فنية بالمعني المنضبط أن تكون فرصة لتواجد الفنانين والفنانات بشكل يشرف مصرنا الحبيبة ويخلق فرص للعمل لفنانين طال غيابهم وافتقدناهم حقيقة.

فالفنان الأصيل يتذكره جمهوره بأصالته وأدواره التي تضيف للفن والمجتمع لا بمشاهده الجريئة الساخنة أو الموضات العارية التي تثير الدهشة وتجعله يتربع على عرش الترندات، ويثير الفضائح والافتراءات  لقد أصبحنا نأخذ موقفا عدائيا من الترندات وأصحابها لأنها إما فضائح أوجرائم أو عري.. نريد مهرجانات جادة تقدم حراكا بالمعني المفهوم، وننتظر الدورة القادمة التي تحمل اسم سيدة المسرح العربي سميحة أيوب التى تستحق ذلك عن جدارة واستحقاق.

أحمد البشري:
نجوم زمن الفن الجميل

ويمثل الحنين الي زمن الفن الجميل وإبداعاته بما تعرض من اخلاقيات وقيم ومباديء وثراء فني ورموزه بثقلها وما تمثله من قدوة حسنة و مثل اعلي نفتقدهما الان هروب الي الماضي كملجا و ملاذ بعيدا عن الاسفاف والابتذال الهبوط في المستوي الفني في اغلب افلام و مسلسلات الآن والذي القي بظله علي المجتمع فاصبحت الجرائم منتشرة بالمدارس و حتي بالمستشفيات وتزايد العنف الاسري و الميل للتقليد ومحاكة النمط الغربي في الحياة العامة والامور الشخصية بسبب النقل  الاعمي للاعمال الاجنبية وكثرة  مسلسلات ومشاهد  الحركة بدون مبررات درامية وكوميديا الفارس وافيهاتها التافهة المسفة والرومانسية الساذجة فظهرت غالبيتها بشكل فج مبالغ فيه مما أدي لتردي السينما والدراما مبتعدين عن الفن الراقي الاصيل لذا اصبح نجوم ومسلسلات زمان الخالدة هي الاكثر مشاهدة الان  بقضاياها الهامة التي تعبر عن واقع تلك الفترة بالنص القوي و الحبكة المتقنة والاداء رفيع المستوي من نجومها مقارنة بالاعمال الحديثة التي نشاهدها منبهرين بالملابس والديكورات و الاضاءة وحركة الكاميرا و نجومها المشهورين ثم ننساها قبل الموسم الرمضاني التالي لافتقادها المصداقية و سطحية افكارها و اضمحلال مضمونها مما يعكس خلل في اليات العملية الفنية الان كتابة واداء واخراج ادي لعودة المشاهد للماضي و البقاء فيه مع نجومه وابداعاتهم. كما تستدعي الاعمال الفنية القديمة ونجومها ذكريات شخصية لدي المشاهد ترتبط بزمان و مكان مشاهدة تلك الاعمال فتلعب دورا هاما في سيكولوجيات عملية المشاهدة بطبيعتنا كشعب يستمرء الماضي ويعشقه و يقارن دائما بينه وبين الحاضر و يستشرف من خلالهما المستقبل كتركيبة نفسية خاصة بالشخصية المصرية  سلام علي نجوم زمن الفن الجميل و سلام علي فنهم الراقي  و سلام علي الفن من بعدهم.

رامي المتولى:
عايشين وتجربتهم موجودة

هم حقيقةً لم يغيبوا بشكل كامل لانهم يظهرون من آن لآخر، لكن أنا أري أنها تكريمات مستحقة جداً لأن النجوم لازم يتكرموا في حياتهم واتجاه المهرجانات بأن معظم الذين يُكرمون  عايشين وتجربتهم موجودة وحاضرة بين الجمهور ويرون تفاعل الجمهور مع الجائزة الذين يحصلون عليها سيكون شيئا جيدا جداً، وان المهرجانات تضع هدفا امام عينيها أنها تكرّم النجوم الأحياء الذين كان لديهم تجربة مهمة سواء كانت التجربة غير مكتملة بسبب الظروف او بيعملوا فعلاً. ستكون تجربتهم مهمة جداً و لازم يحيوه من الجمهور ويرونه باعينهم.

أحمد زيدان:
التكريم حقيقةً يعطي دفعة

أري أن العمل في مجال المسرح ضعيف والدعاية له ضعيفة.فمثلاً في مهرجانات المسرح لانري اهتمام من الجمهور العادي العام بها بل لها جمهور خاص .لانها غير السينما الذي بها ريد كاربد وملابس.. والخ، انما هو يفكر الناس بهم بأنهم مازالوا موجودين ومعطائين ويفكر بهم المنتجون الذين يتتبعون هذه الأخبار .لكن في المسرح يكون لهم تقدير معنوي كبير لمسيرة الفنان المكرّم أو ظهوره أو دعوته او عودته للجان التحكيم أو النقد لكن هو لايعيده للساحة الفنية في مجال المسرح وهذا  التكريم حقيقةً يعطي دفعة معنوية للفنان المكرم المبدع ليشعر بالتقدير ومواصلة العطاء وهو خطوة جميلة جداً للتركيز علي حياة أي مبدء.

محمد شوقي:
منظمو المهرجانات أصبحوا يستسهلون

أري أن المهرجانات الفنية شيئ صحي جداً للفن ويعطي ثراء للفن ويعرّف الشعوب الأخري أن مصر موجودة بقوة  سواء بالسينما أو الدراما .أما بالنسبة للفنانين المختفين والذين نتمني رؤيتهم من جديد أظن انها لم تعد موجودة .وأري ان الدكتور يحيي الفخراني موجود و نراه من آن لآخر.ومعروف عن الأستاذ يحيي من بداياته انه قليل الظهور بالبرامج لكنه متواجد الي الأن بتألق وتوهج وبأعمال رائعة، كما نري أيضاً الأستاذ رشوان توفيق اذ تواجد العام الماضي بكثرة بسبب موضوع بنته والذي أحسمه القانون لصالحه الحمدلله، لكن أري ان غياب بعض الفنانين يعود لكسل من صناع المهرجانات بانهم لما يعرفوا ان هناك ممثل لم يحضر مهرجانات لم يقوموا بدعوته من جديد ولا حتي يحاولون من جديد، فمثلا الجميلة شيريهان والعظيمة نجلاء فتحي والأيقونة نورا. الجميلة عبلة كامل  لو كان هناك محاولات معهم سيظهرون لاني أري الفنانة شيريهان من آن لآخر لها فيديوهات تظهر بها ومنهم يظهر في حفلات عائلية كل فترة، فيجب ان أحد يدعوهم مثل الاستاذ حسين فهمي هو مقرب جداً للأسماء الذي ذكرتها ولو طلب مثلاً من نجلاء فتحي الظهور للتكريم ممكن تقبل، اذ يجب تكريمهم لأعمالهم العظيمة وأيضا الجمهور متلهف لهم بدليل تفاعل الجمهور الكبير عند ظهور أي أحد منهم في صورة أو فيديو عالسوشيال ميديا وهناك أسماء كثيرة أيضاً مثل الفنانة الكبيرة نجاة الصغيرة ونحن ندعوها اكثر من عشر سنين لحضور مهرجان حتي لو ضيفة شرف . ايضاً الفنانة كاريمان ست عظيمة. و حقيقة هناك أسماء كثيرة وحشتنا حتي لو ستظهر برسالة صوتية مسجلة ويأتي أحد أقاربهم لاستلام الجائزة مثل ما حصل مع الفنانة شادية  لماكرّمها المستشار عدلي منصور في عيد الفن و أرسلت رسالة صوتية وجاء ابن أختها لاستلام الجائزة وأيضاً ارسلت رسالة صوتية عندما أخذت جائزة الدكتوراة الفخرية في معهد الموسيقي العربية أو أكاديمية الفنون وكان صوتها جميل جداً وهي تتكلم، فانا أقصد من كلامي ان حتي لو هناك ظروف تمنع الفنانين من الظهور ممكن ينورونا برسالة صوتية، فعندما أكرم الفنانين في حياتهم أفضل بكثير حتي لو لم يظهروا لازم يصل لهم الدرع التكريمي حتي لو عن طريق اولادهم أو أحد ذويهم لأن هذا بحد ذاته يثلج صدرهم ويرفع روحهم المعنوية ويؤكد لهم أن الناس فاكراهم وحاباهم ومستنياهم، وأنا أتمني أن يحصل هذا لأني أري أن منظمي المهرجانات أصبحوا يستسهلون بمعني أن الفنانين الموجودين يكفو ويسدوا اذ لا أحد يريد الالحاح علي أحد إلا أنه ممكن التواصل مع النقابة والأستاذ الدكتور أشرف زكي يحاول معاهم كما ظهرت الفنانة شيريهان في افتتاح مونديال قطر لكأس العالم وقدمت الحفل لكن بكل أسف هناك استسهال من منظمي المهرجانات.

أحمد عسر :
تكريم لهؤلاء القامات الفنية

مصر تشهد في الآونة الأخيرة تطور في صناعة المهرجانات وهذا يتزامن مع مفهوم الجمهورية الجديدة ومواكب لحداثة الفكر والرؤي التي تنتهجها الدولة، وللمهرجانات مكاسب لا شك عديدة منها التثقيفي ومنها الترفيهي الا انه من جماليات فاعلياتها انها تكون كاشفة للأضواء عن نجوم تم اختفائهم عن الأنظار، مما يضفي حالة من البهجة للمهرجان وأيضا هو تكريم لهؤلاء القامات الفنية، فكل الشكر والتقدير للقائمين علي تنفيذ فاعليات المهرجانات ونتمني دائما منهم المزيد والأفضل.

أحمد النبوي:
الفرحة والبهجة للسينمائيين

تسعي دائما المهرجانات الفنية إلي نشر الثقافة الفنية وخلق روح التنافس بين الأعمال الفنية والإحتفاء بها وأيضا دعم السياحة فهي منصة لجمع الفنانيين والمنتجين من كافة دول العالم فنجد مهرجان القاهرة السينمائي الدولي كرنفال عظيم فهو بمثابة عيدا للسينمائيين والاحتفاء بالسينما العالمية ومهرجان القاهرة الدولي للفيلم القصير الذي يقوم علي دعم الأفلام القصيرة وفتح نافذة عظيمة لهم لعرض أفلامهم ومهرجان إسماعيلية الدولي للافلام التسجيلية والروائية القصيرة وأيضا مهرجان الجونة السينمائي الذي أضاف الفرحة والبهجة للسينمائيين بمجرد الإعلان عن عودته مرة ثانية بالإضافة إلي مهرجان الدراما ومهرجان المسرح القومي، ونجد بجانب هذه الأهداف التي تسعي إليها هذه المهرجانات تعطي لمسة طيبة بتكريم نجوم الفن وقد تكون منصة لظهورهم مرة آخري بعد ابتعادهم عن الفن، ونجد أن هذه المهرجانات مايميزها ان يقوم على إدارتها فنانين كبار ممايعطي أهمية للمهرجانات، فأتمني أن يزيد دعم المهرجانات حتي تساعد في رواج العملية الفنية والمساهمة في صناعتها.





تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي

تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي جوجل نيوز جوجل نيوز

يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل

اترك تعليق