" إنِّي واللَّهِ ، إن شاءَ اللَّهُ ، لا أحلِفُ على يَمينٍ ، فأرى خيرًا منها إلَّا كفَّرتُ عَن يميني ، وأتيتُ الَّذي هوَ خيرٌ ، أو قالَ أتيتُ الَّذي هوَ خيرٌ ، وَكَفَّرتُ عَن يَميني"_حديث ورد عن النبى صل الله عليه وسلم يُبين ندب التكفير عن اليمين ان رأى خيراً
وقد وَرَدَتْ كفَّارةُ اليَمينِ في قَولِ اللهِ عزَّ وجلَّ "فَكَفَّارَتُهُ إِطْعَامُ عَشَرَةِ مَسَاكِينَ مِنْ أَوْسَطِ مَا تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ أَوْ كِسْوَتُهُمْ أَوْ تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ ذَلِكَ كَفَّارَةُ أَيْمَانِكُمْ إِذَا حَلَفْتُمْ" [المائدة: 89].
وكفارة اليمين قيمها العلماء بما يساوى طعام مسكين فى يوماً فأن زاد فأن له جزيل الاجر على تلك الزيادة
وقد بين اهل العلم ان تقييم الحد الادنى من المال لكفارة اليمين تحدد على ما كان يُخرجه النبى وهو كيلو ونصف صاع من قوت البلد اى ما يُقيم كيلو ونصف على التقريب
اترك تعليق