قالت د.هالة السعيد وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية، إن تحقيق أهداف التنمية المستدامة يواجه المزيد من التحديات بسبب الأزمات العالمية، والتباطؤ الاقتصادي، وأعباء الديون المتزايدة، وزيادة الفقر وعدم المساواة.
وتابعت السعيد في كلمتها التي ألقاها عنها السفير هشام بدر، بالإضافة إلى انعدام الأمن الغذائي وأمن الطاقة، والاضطرابات في سلاسل التوريد العالمية، متابعه أن تلك الأزمات أثرت على البلدان النامية، بما يعوق تقدمها في تحقيق التنمية المستدامة.
وأشارت إلى ضرورة قيام الدول في جميع أنحاء العالم، بإعادة تقييم أولوياتها، ومتابعة تنفيذ أهداف التنمية المستدامة، وتحديد الثغرات الإنمائية، مشددة على ضرورة استخدام معجلات التنمية، مع التركيز في المقام الأول على توطين تلك الأهداف لضمان العمل بفعالية بمبدأ «عدم ترك أحد خلف الركب».
اترك تعليق