 
                      
            
                                        
                                        وتداولت الأحداث ب حامد وهو يحاول التأقلم مع حياته في الحبس والبقاء مطلعا على الأحداث السياسية التي تحدث في الخارج.
وظهر الفرحة على وجه أصدقاء حامد ووالدته بخروجه من الحبس، فوجد سارة التي تمثل دورها ريم مصطفى في انتظاره، ويعلم أنها كانت ترسل مبلغا شهريا تساعد به والدة حامد، ولكن يتضايق حامد عند معرفته بالأمر، ويدور حديث بين سارة وحامد حول استكمال حامد رحلة البحث عن كنز السلطان حامد.
وتخبر سارة حبيبها حامد سر الجواب الأخير الذي حصلوا عليه من حقيبة الدرويش عبد الله، ليظهر أنها صورة للكلب الذي كان يرافق الدرويش طوال الوقت، ليتضح أن الكلب عمره أكثر من 200 عام.
ويشك حامد حول الدرويش ليعتقد أن ربما يكون عمره أيضا 200 عام، وأن هذا ليس الجواب الأخير بل يوجد في مقام السلطان حامد وهو الشخصية الذى يلعبها أحمد السعدني، ولذلك يصر حامد وهو أحمد فهمي على استكمال رحلة البحث عن كنز السلطان حامد، ويؤكد أن هناك عهدا روحيا بينه وبين السلطان حامد.
اترك تعليق