رئيس مجلس الإدارة
طارق لطفى
رئيس التحرير
أحمد سليمان
المنايفة يحتفلون على طريقتهم ببراءة جعفر العمدة
أعرب العديد من أهالى محافظة المنوفية عن سعادتهم بحصول الفنان محمد رمضان على البراءة ضمن أحداث مسلسل جعفر العمدة، الذي يعرض في موسم رمضان الجارى.
وتسابق البعض خاصة بمدينة أشمون في عليق لافتات كتبوا عليها :"ألف مبروك البراءة للمعلم جعفر العمدة".
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورة للافتة في أشمون بالمنوفية، تحمل تهنئة لمحمد رمضان، بعد براءته في التهمة المنسوبة إليه وهي قضية “جلب مواد مخدرة” وذلك خلال أحداث الحلقة 20 من مسلسل جعفر العمدة.
براءة جعفر العمدة
وتحولت صفحات السوشيال ميديا إلى سرادق كبير للإحتفال ببراءة جعفر العمدة , وتسابق المدونون على كتابة تعليقات التهنئة ببراءة الفنان محمد رمضان.
وشهدت الحلقة 21 من مسلسل جعفر العمدة أحداثا ساخنة، حيث بدأت الحلقة بتهديد بلال شامة (مجدي بدر) لدلال (إيمان العاصي) زوجة جعفر العمدة، وأخبرها أنه سيبلغ “جعفر” بأنها هي التي اتفقت معه على خطف نجله من المستشفى، لتشعر “دلال” بالخوف ثم يطلب منها مقابلتها.
وتتوالى الأحداث بوصول “جعفر” إلى السيدة زينب وسط عائلته بعدما تم الإفراج عنه وبراءته بالتهمة المنسوبة إليه، ولكنه يدخل في حالة من الصمت الشديد عند رؤيته لعائلة “حمادة فتح الله” لتدخل والدته الحاجة “وصيفة" (هالة صدقي) في حالة من الدهشة حيث أنها كانت تريد أن يأخذ حق شقيقه “سيد العمدة” (أحمد فهيم) و ابن خاله “نعيم” بعدما قام شوقي فتح الله (منذر رياحنة) بضربهما وسحلهما وسط الحارة.
الحلقة 21 من جعفر العمدة
وتشتعل الحلقة بمقابلة “دلال” و“بلال شامة"، حيث أنها ذهبت له في أحد الأماكن المهجورة، وقام “بلال” بمساومتها على 10 ملايين جنيه مقابل أنه لا ييخبر زوجها جعفر بأنها هي التي اتفقت معه علي خطف نجله.
وعرض عليها أن يقتل ابن جعفر بمقابل 15 مليون جنيه، ويقوم أحد رجال شوقي فتح الله بتصوير دلال وبلال شامة معا ويذهب مسرعا إلي “شوقي” من أجل أن يرسل له الصورة.
وتستأجر “دلال” أحد الأشخاص ويدعي “سعد” لقتل بلال شامة بعدما قامه بتهديدها بأنه سيبلغ “جعفر” بأنها هي التي اتفقت معه من أجل خطف نجله من المستشفي.
وكشفت الحلقة عن سر عدم انتقام “جعفر” من شوقي فتح الله إلي الآن، حيث قال جعفر العمدة لأحمد داش “سيف” إنه يعلم مكان “نجله” لذلك لا يريد أن يؤذيه حتى الآن.
وتنتهي الأحداث بمشهد مثير حيث يأتي بلال شامة إلى منزل “سيف” في حين أن جعفر داخل المنزل ويرى “جعفر” بلال، والعين في العين، ثم يجري جعفر نحوه وتنتهي الأحداث.
اترك تعليق