نصف طيور العالم تعانى انخفاضا فى أعدادها فى الأعوام الستين الماضية ونوع من كل 8 أنواع يواجه خطر الانقراض و6% فقط يزيد عددها، وتواجه 73% من أعداد الطيور ضغوطا بسبب بسبب الصيد الجائر وازالة مواطنها وقطع الغابات والتوسع الزراعي غير المدروس والانواع الدخيلة والاسراف في استخدام الموارد الطبيعية والتغير المناخي واستخدام الكيماويات وموجات الجفاف والفيضانات. ويعتقد ان 187 نوعا من الطيور انقرضت تماما منذعام 1500.
نصف طيور العالم تعانى انخفاضا فى أعدادها فى الأعوام الستين الماضية ونوع من كل 8 أنواع يواجه خطر الانقراض و6% فقط يزيد عددها، وتواجه 73% من أعداد الطيور ضغوطا بسبب بسبب الصيد الجائر وازالة مواطنها وقطع الغابات والتوسع الزراعي غير المدروس والانواع الدخيلة والاسراف في استخدام الموارد الطبيعية والتغير المناخي واستخدام الكيماويات وموجات الجفاف والفيضانات. ويعتقد ان 187 نوعا من الطيور انقرضت تماما منذعام 1500.
ولاتعد المشكلة ميئوسا منها حيث نجحت فرنسا مثلا في الحفاظ علي 32 نوعا من الطيور البحرية منذ عام 1993 بفضل سياسات بيئية سليمة.
پهذا ماورد في تقرير "اوضاع طيور العالم "الذي يصدر كل اربع سنوات عن مؤسسة بيرد انترناشيونال البحثية.
ويضرب التقرير عدة امثلة منها طائر القنبرة الذي يعيش في اثيوبيا الذي تناقصت اعداده منذ 2007 بنسبة 80% بسبب ازالة الاراضي العشبية لتحويلها لاراض زراعية.
ومنذ عام 1970 تعرض للابادة 2,9 مليار طائر في امريكا الشمالية تعادل 29% من الطيور التي في القارة. كما تمت ابادة 600 مليون طائر في اوروبا.
ويقول التقرير ان اختفاء الطيور پيلحق ضررا جسيما بالنظم البيئية پلانها تقوم بوظائف عديدة مثل نشر البذور پفي الغابات والتخلص من المخلفات وتدوير العناصر الغذائية في البحار بما يحافظ علي اسماكها وشعابها المرجانية.
اترك تعليق