عانت الفنانة الكبيرة شادية ، من كثير في حياتها الحقيقية، وتألمت لأنها فشلت في تكوين بيت وعائلة.
وأصيبت شادية في 4 نوفمبر 2017 بسكتة دماغية، دخلت على إثرها العناية المركزة، وبعد أيام تعافت من السكتة الدماغية، وعادت لوعيها، حسبما أكد وقتها ابن أخيها "خالد شاكر".
تعرفت شادية على أقاربها، واعتبر الطبيب المعالج أن ما حدث مؤشر على التعافي، إلا إنها وجدت صعوبة في الكلام والتنفس، بسبب الإصابة بالتهاب رئوي حاد، وفي 28 نوفمبر 2017، توقف نبضها، وفقدت القدرة على التنفس، وماتت دلوعة السينما.
يذكر ان اليوم الاثنين ، ذكرى رحيل الدلوعة شادية ،عن عمر يناهز 86 عاما التى تركت وراءها رصيدًا فنيًا كبيرًا ومسيرة خالدة في عقول محبيها وجماهيرها في مصر والعالم العربي.
اترك تعليق