حل الفنان رامى عياش ضيفا  مع الاعلامى دكتور عمرو الليثى ببرنامج واحد من الناس ،وأطلق العديد من التصريحات .

أكد  الفنان رامى عياش انه اسس مؤسسة عياش الطفولة الخيرية بلده لبنان لتعليم الاطفال من الحضانة و حتى الجامعة و اصبح يرعى الان ما يقرب من ٢٠٠٠ طفل فى جنوب و شمال لبنان بدون اى تميز دينى او عرقى الكل سواسيه . 

انه هو المسئول عن هذه المؤسسة هو وزوجته نائب الرئيس و هو يذهب كل يوم للمكتب لكن زوجته اكثر منه على الارض ، و ان الله سبحانه و تعالى انعم عليه بالفن و الشهرة لكن مؤسسة عياش الطفولة و عمله مع الاطفال اعطته ما لم تعطيه له الشهرة و الفن احساس بالسعادة لا يوصف وانا مكثت حياتى الان لهذا العمل . 

و تابع عياش انه احس باليتم عقب وفاة والدته ، ثم وفاة والده بعدها ، قائلا انه يتنمى لكل ابن ان يشعر بمتعة خدمة والده وان يكون بالقرب منه وان يكسب طاعة والديه 

واضاف رامي عياش طوال ١٢ سنة ، تركت كل شيئ من اجل خدمة والدي وكنت الممرض بتاعه و كنت فخور بذلك لاخر دقة فى قلب والدى 

وأضاف  عياش ان اغنية سكاكر السكر كانت مشروع وانا محب للفنانة فيفي عبده  و عرضت على الشركة المنتجة للاغنية مشاركة الفنانة فيفى عبده معى ،  واسرتي ايضا تحبها كثيراً ، وعرضنا الفكره عليها ووافقت .  

وعن اغنية الناس الرايقة قال انا احب الفنان احمد عدوية نجم الغناء وكنت اتمني ان اشاركه احد الأعمال الغنائية والحمد لله نجحت وحققت قبول لدي الجماهير والمستمعين ، واغنية الناس الراقية لها محبة خاصة في قلبي وايضا اغنية مبروك وهي من الاغاني المبهجة والتي تدخل الفرحة علي القلوب ، وقام بغنائها مع الاطفال في دار الايتام .

لو لم اكن مطربا لتمنيت ان اكون استاذ موسيقي وان اقوم بتعليم الموسيقي ، واحب ركوب الموتوسيكلات وانا بطبيعتي قليل النوم ومحب الرسم والديكور والتصميم . 

و تابع عياش ان هناك مشروب اسمه مشروب "المته "عندنا فى لبنان ، وهو مفيد جدا و هو من خلاصة الاعشاب ، 

ووجه رامى نصيحة للطلاب بدار الأيتام بان يعرفوا حلمهم وهدفهم وان يشتغل علي تحقيق هذا الهدف .    

واضاف: انا احب الجلوس في المنزل لفترات طويلة ومحب ايضا للشوبنج وانا احب الورق والقراءة اكثر من الانترنت . 

وعن التمثيل قال: قدمت مسلسل "العين بالعين " ونجح وفخور بتلك التجربة وهناك اعمال سابقة قدمتها وانا ملتزم بطبيعتي وعندما ادخل عمل اقدم كل وقتي ومجهودي حتي احقق النجاح . 

وعن مسيرته الفنية قال: فخور بما قدمته وما اقدمه حاليا وفي المستقبل اجاب المهم دائما النجاح والاستمرار في النجاح والتفوق . 

وعن طفولته قال: قدمت في احد برامج المواهب وحققت المركز الاول ولكني لم اعيش طفولتي بشكل متميز بسبب ان شهرتي كانت منذ سن ١٤ سنة واصبح ملتزم بعدد من الامور.

واختتم: اول قصة حب في حياتي هي زوجتي داليدا ولكن هناك تجارب صغيرة ورسائل حب وما الي ذلك.