رئيس مجلس الإدارة
طارق لطفى
رئيس التحرير
أحمد سليمان
- ذكرى رحيله.. فيلم "أولاد الذوات" أول ظهور لـ حسن فايق فى السينما
- زيجات على عدد زيجات حسن فايق وقصة هجوم الصحافة عليه ..ذكرى رحيله
- ذكرى رحيله راتبه 15 جنيهًا ..وقصه حب سعد زغلول له..من هو حسن فايق
- دعاء مأثور عن النبي جامع لأبواب الخير وتحقيق السعادة في الدارَين
- إصيب بشلل نصفى وتجاهله زملائه.. قصة أخر أيام حسن فايق قبل وفاته
تراجع أسعار النفط وسط إحراز تقدم في المحادثات النووية بين أمريكا وإيران
تراجعت أسعار النفط، اليوم الاثنين، وسط بوادر على إحراز تقدم في المحادثات النووية بين الولايات المتحدة وإيران قد يؤدي إلى رفع العقوبات الأمريكية على مبيعات النفط الإيرانية مما أدى إلى تفاقم المخاوف بشأن شح الإمدادات.
هبط خام برنت 31 سنتا أو ما يوازى 0.3 % ليصل إلى 92.96 دولار بعد أن لامس في وقت سابق 94.00 دولار وهو أعلى مستوى منذ أكتوبر 2014.
تراجع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 78 سنتا أو ما يعادل 0.8 % ليصل إلى 91.53 دولار للبرميل.. وكان قد ارتفع إلى 92.73 دولار في وقت سابق من الجلسة.
أعادت إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن يوم الجمعة الإعفاءات من العقوبات الممنوحة لإيران للسماح بمشاريع التعاون النووي الدولي، حيث تدخل المحادثات بشأن الاتفاق النووي الدولي لعام 2015 المرحلة النهائية.
على الرغم من أن تخفيف العقوبات سيكون له تأثيرات محدودة على الاقتصاد الإيراني المتعثر، إلا أن الأسواق نظرت إليها على أنها إشارة إيجابية على أن كلا الجانبين مصمم على التوصل إلى اتفاق.
يمكن لإيران أن تصدر بسرعة ملايين البراميل من النفط الخام وتساعد في خفض أسعار النفط الملتهبة إذا تم رفع العقوبات الأمريكية. يبدو أن إيران كانت تنقل النفط إلى مكانه استعدادًا لاستئناف صادراتها في نهاية المطاف.
قال كازوهيكو سايتو، كبير المحللين في شركة فوجيتومي للأوراق المالية المحدودة: "يتوقع المستثمرون المزيد من التقلبات والمنعطفات في المحادثات الأمريكية الإيرانية، ولن يتم التوصل إلى اتفاق في أي وقت قريب".
أشار كارستن فريتش المحلل في كومرتس بنك: "إذا تم تخفيف العقوبات النفطية أيضًا ، فقد يساعد ذلك في تخفيف حدة سوق النفط".
المح محللون إلى أن أسعار النفط الخام، التي ارتفعت بالفعل نحو 20٪ هذا العام ، من المرجح أن تتجاوز 100 دولار للبرميل بسبب الطلب العالمي القوي.
تكافح منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاء بقيادة روسيا ، والمعروفين معًا باسم أوبك، لتحقيق الأهداف على الرغم من ضغوط كبار المستهلكين لزيادة الإنتاج بسرعة أكبر.
اترك تعليق