نشرت دار الإفتاء المصرية عبر قناتها الرسمية على موقع اليوتيوب فتوى جاء فيها: كيف اوفق بين قول الله تعالى (وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ ۚ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ (وبين حديث عن النبي عليه الصلاة والسلام فيما معناه أن الله يقبل دعوة المظلوم في وقتها في الدنيا ولا يؤخرها ودعوة المظلوم ليس بينها وبين الله حجاب؟
أجاب الشيخ عويضة عثمان، مدير إدارة الفتوى الشفوية بدار الإفتاء، وأمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية: الظلم ظلمات يوم القيامة وأعظم ما يقع فيه العبد ان يظلم احداً.
شاهد الفيديو وتعرف على التفاصيل
اترك تعليق