طرح الكاتب الشاب سعد أحمد روايته الجديدة "علي باب المقبرة"، وذلك عن دار الميدان للنشر والتوزيع.
ومن المقرر أن يشارك بها فى الدورة المقبلة من معرض القاهرة الدولي للكتاب المقرر إقامته نهاية يناير القادم في مركز المعارض والمؤتمرات الدولي بالتجمع الخامس.
وتبدأ الرواية من عصور ما قبل التاريخ، متناولاً طبيعة أرض مصر والعصور الجيولوجية التي مرت بها، لينتقل إلى عصر ما قبل الأسرات، ثم عصر الأسرات المبكر أو ما يسمى بالعصر العتيق.
يسرد بعد ذلك المؤلف لتاريخ الأسرات في تسلسل شيق يعرض من خلاله الحروب التي خاضها المصريون والثورات التي قاموا بها، والمنشآت والمعالم التي أنشؤوها، وقصتها مثل الأهرامات وأبو الهول، كما يستعرض النزاعات الداخلية على السلطة.
وتتناول الرواية حكايات الحب التي عاشها الملوك الفراعنة، فهى قصص حب عارمه وملتهبة، عابره وخاطفه، مؤثره وعاتيه، ومدبره أحيانًا، وتحاط بها العراقيل غالبًا، و وقعت في إطار حقبات تاريخيه غير عاديه.
اترك تعليق