وحسب مجلة "مودرن دبلوماسي" الأمريكية، كانت تدفقات النهر الرئيسية مكتومة بالسدود الإثيوبية، ويخشى الكثيرون من أن مستويات المياه كانت مهيأة للانخفاض بمقدار الثلثين، ما تسبب في انقسام البحيرة إلى جسمين مائيين أصغر.
وحثت الدراسة المسؤولين في إثيوبيا وكينيا المتاخمتين لبحيرة توركانا، على الاستعداد لمستقبل تتكرر فيه فيضانات كانت نادرة في السابق ، مثل تلك التي ضربت المنطقة في عامي 2019 و 2020.
ومنذ عام 1988 ، أقامت إثيوبيا سلسلة من السدود الكهرومائية على رافدها الرئيسي، نهر أومو ، مما أدى إلى تنبؤات بزوال بحيرة توركانا.
اترك تعليق