في أكتوبر 2014 عندما طلب طفل صغير مصاب بمرض السرطان مقابلة الرئيس حباً في شخصه كأمنية وحيدة له أثناء معاناته من آلام المرض.
لم يسع الرئيس إلا أن يوافق علي الفور ويسمح للطفل أحمد ياسر الذي بكي لوالده ورفض تناول جرعة الكيماوي إلا بعد مقابلة الرئيس.
ورغم أنه تحدد موعد لزيارة الرئيس في القصر. لكن بكاء أحمد دفع والده إلي أن يأتي به إلي قصر الاتحادية وقتها ولما علم الرئيس بذلك وجه الحراسة بفتح الأبواب فوراً لـ "أحمد" ودخل واستقبله بكل مشاعر الحب والحنان
وقال له:"يا أحمد. أنا عايز اجيب لك حاجة حلوة تكون أنت عايزها.. هابعتها لك لحد البيت.. ولو عزت حاجة تاني اطلب.. هتخف وهتبقي زي الفل يا ابني. وأد الدنيا وملو الدنيا كمان واحتضنه وقبل رأسه ثم اصطحبه حتي بوابات القصر
اترك تعليق