قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون،إن السلاح الفعال ضد الطغيان هو سلاح العلم ولابد من مواصلة إنشاء كراسي جامعية بشأن الحضارة الإسلامية والأوروبية والثقافة الفرنسية، وتابع:" زمن حجر رشيد ما زال حياً، وعلينا أن نسلك سبيل المعرفة والعقل والتعاون ..ما يغذي الخوف هو الجهل".
وعن فك سر حجر رشيد في مصر، قال "ماكرون"، خلال تصريحات تليفزيونية :" نعزز الروابط بالمعرفة المتبادلة، كما سنقوم بالاستثمار في التعليم حول الحضارة الإسلامية".
وأكمل الرئيس الفرنسي، أنه يجب تعزيز المناظرات ببن العلماء، وذلك لأن المناظرات توقف المعارك، قائلا:" أنا أؤمن بالعمل والاحترام المتبادل والمعرفة، وهناك معركة ضد الحقد والجهل وأريد مساعدة كل شخص حسن النية".
اترك تعليق