كتب - محمد إسماعيل لأول مرة بعد إتمام المصالحة الفلسطينية، نجح الأمن الداخلي بقطاع غزة، في فك خلية لداعش على الحدود المشتركة مع مصر._x000D_
_x000D_
اقتحمت الأجهزة الأمنية، منزل فى مدينة رفح، جنوب القطاع، يقع على مقربة من الحدود الفلسطينية المصرية، وضبطت مهند أبو شرخ وطلعت أبو جزر وحسنى الحيلة._x000D_
_x000D_
هذه الضربة القاصمة للإرهابيين، تؤكد أن المصالحة الفلسطينية التي دعمتها مصر، بدأت تجني ثمارها في القضاء على أعداء الحياة._x000D_
_x000D_
المصالحة الفلسطينية، تعتبر المسمار الأخير في نعش التنظيمات الإرهابية، في المنطقة، التي تسعى مصر بكل قوتها للقضاء عليه من خلال رأب الصدع بين الأشقاء._x000D_
_x000D_
قبل المصالحة، كان الإرهابيون، يتخذون من غزة مكانا للتخطيط وتنفيذ العمليات الإرهابية، ونجحت جهود الأشقاء في سد منابعها._x000D_
_x000D_
بدأت الخطوات العملية لعودة غزة إلى حضن الضفة وإنهاء الانقسام الفلسطيني، بعقل وفكر مصري، حيث توجه أعضاء الحكومة الفلسطينة، برئاسة رئيس الوزراء الفلسطينى، رامي الحمدالله برفقة عدد من المسؤولين إلى معبر بيت حانون بقطاع غزة._x000D_
_x000D_
وتزين القطاع، بصور الرئيس عبد الفتاح السيسي في ترحيب شعبي ورسمي بالجهود المصرية في إنهاء الانقسام، التى كان بمثابة هزيمة لمليارات الدوحة. _x000D_
_x000D_
_x000D_
_x000D_
_x000D_
اترك تعليق